محمد قحطان معلقاً على مهلة الرئيس للمعارضة 3 أيام لبدء الحوار
المصدر أونلاين - خاص
وقالت صحيفة الخليج الإماراتية اليوم السبت إن صالح حدد ثلاثة أيام مهلة لأحزاب اللقاء المشترك تبدأ من يوم أمس الجمعة للدخول في حوار مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم للاتفاق حول آلية تنفيذية مزمنة لتطبيق المبادرة الخليجية للحيلولة دون اضطرار الحزب الحاكم لاعتماد خيارات بديلة وانفرادية.
وأضاف قحطان معلقاً على ذلك في تصريحات لقناة الجزيرة «نحن نسخر من هذا الكلام الذي يقوله لأن صالح لم يعد له حضور سياسي أو وجود سياسي، نحن حتى تفاهمنا يمكن أن يتم مع عبدربه منصور هادي وقيادات المؤتمر التي وقعت على المبادرة الخليجية أما صالح فهو خارج حساباتنا تماماً».
وأكد قحطان في أنه لا أحد في الداخل أو الخارج تعاطى مع ما قيل أنه مقترح للرئيس.
كما اعتبر مغادرة عبدربه منصور هادي إلى الولايات المتحدة الأمريكية «جزء من الاحتجاج على موقف الرئيس منه».
وقال قحطان «نعتقد أن على الرئيس أن يترك اليمنيين لشأنهم وأن يدرك أنه لم يعد رئيساً، وإصراره أنه ما يزال رئيس هو جوهر المشكلة.. نحن أعطيناه فرصة أن يتنازل لنائبه وأن يتنحى لصالح حزبه ومع ذلك يرفض».
واختتم تصريحه قائلاً «لذلك نعتقد أنه ليس أمام اليمنيين إلا تصعيد الثورة وإلقاء القبض على صالح وإيداعه السجن وتحويله للمحاكمة العادلة».
وكانت نقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن مصادر وصفتها بـ«الموثوقة» إن رئيس مكتب المفوضية الأوروبية بصنعاء ميكيلي سيرفونه نقل لقيادات أحزاب اللقاء المشترك المعارض فحوى عرض محدد من الرئيس صالح يتضمن تنازل الرئيس عن صلاحيات رئاسية إضافية لنائبه عبدربه منصور هادي كانت تمثل مطالب أساسية لأحزاب المعارضة للقبول ببدء حوار مع ممثلي الحزب الحاكم تتمثل في دعوة الناخبين للاقتراع في الانتخابات الرئاسية المبكرة وإصدار قرار تكليف رئيس مجلس الوزراء .
وأكدت المصادر أن رئيس مكتب المفوضية الأوروبية بصنعاء وعدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي حث قيادات أحزاب المعارضة على التعاطي الايجابي مع عرض الرئيس صالح والبدء في حوار فوري مع نائب الرئيس لتحديد آلية تنفيذية مزمنة لتطبيق المبادرة الخليجية الهادفة إلى إنهاء الأزمة السياسية القائمة في البلاد.
سخر المتحدث الرسمي باسم أحزاب المشترك من الأنباء التي تحدثت عن إعطاء
صالح للمعارض مهلة ثلاثة أيام للعودة لطاولة الحوار مع حزبه، قائلاً «إن
هذا نوع من الهذيان ويبدو أنه (صالح) مصاب بنوع من انفصام الشخصية، إذا كان
جاداً من المبادرة الخليجية فعليه أن يوقعها أولاً، وبعد التوقيع عليها
سيكون كل شيء قابل للتفاهم أما الآن فهو نوع من التهرب».
وقالت صحيفة الخليج الإماراتية اليوم السبت إن صالح حدد ثلاثة أيام مهلة لأحزاب اللقاء المشترك تبدأ من يوم أمس الجمعة للدخول في حوار مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم للاتفاق حول آلية تنفيذية مزمنة لتطبيق المبادرة الخليجية للحيلولة دون اضطرار الحزب الحاكم لاعتماد خيارات بديلة وانفرادية.
وأضاف قحطان معلقاً على ذلك في تصريحات لقناة الجزيرة «نحن نسخر من هذا الكلام الذي يقوله لأن صالح لم يعد له حضور سياسي أو وجود سياسي، نحن حتى تفاهمنا يمكن أن يتم مع عبدربه منصور هادي وقيادات المؤتمر التي وقعت على المبادرة الخليجية أما صالح فهو خارج حساباتنا تماماً».
وأكد قحطان في أنه لا أحد في الداخل أو الخارج تعاطى مع ما قيل أنه مقترح للرئيس.
كما اعتبر مغادرة عبدربه منصور هادي إلى الولايات المتحدة الأمريكية «جزء من الاحتجاج على موقف الرئيس منه».
وقال قحطان «نعتقد أن على الرئيس أن يترك اليمنيين لشأنهم وأن يدرك أنه لم يعد رئيساً، وإصراره أنه ما يزال رئيس هو جوهر المشكلة.. نحن أعطيناه فرصة أن يتنازل لنائبه وأن يتنحى لصالح حزبه ومع ذلك يرفض».
واختتم تصريحه قائلاً «لذلك نعتقد أنه ليس أمام اليمنيين إلا تصعيد الثورة وإلقاء القبض على صالح وإيداعه السجن وتحويله للمحاكمة العادلة».
وكانت نقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن مصادر وصفتها بـ«الموثوقة» إن رئيس مكتب المفوضية الأوروبية بصنعاء ميكيلي سيرفونه نقل لقيادات أحزاب اللقاء المشترك المعارض فحوى عرض محدد من الرئيس صالح يتضمن تنازل الرئيس عن صلاحيات رئاسية إضافية لنائبه عبدربه منصور هادي كانت تمثل مطالب أساسية لأحزاب المعارضة للقبول ببدء حوار مع ممثلي الحزب الحاكم تتمثل في دعوة الناخبين للاقتراع في الانتخابات الرئاسية المبكرة وإصدار قرار تكليف رئيس مجلس الوزراء .
وأكدت المصادر أن رئيس مكتب المفوضية الأوروبية بصنعاء وعدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي حث قيادات أحزاب المعارضة على التعاطي الايجابي مع عرض الرئيس صالح والبدء في حوار فوري مع نائب الرئيس لتحديد آلية تنفيذية مزمنة لتطبيق المبادرة الخليجية الهادفة إلى إنهاء الأزمة السياسية القائمة في البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق