نقلاً عن المصدر أونلاين
اعتصم موظفو وزارة الصحة بالعاصمة صنعاء لليوم الثاني على التوالي للمطالبة بحقوقهم وبمستحقات مالية.
ونصب الموظفون خيمة في ساحة الوزارة ورفعوا لافتات وصدحوا بشعارات تدعو إلى سرعة الاستجابة لمطالبهم.
ونددوا بما أسموها «غطرسة» الهيئة الوزارية، متهمين إياها بممارسات تعسفية تطالهم وحرمانهم من حقوقهم القانونية واتهامهم بأنهم «لصوص»
وحصل المصدر أونلاين على إفادات من وزير الصحة د. أحمد قاسم العنسي إلى مستشار الوزارة ومدراء العموم في الوزارة بوضع مقترحات علمية وعملية تضمن العدالة في توزيع المستحقات على الموظفين العاملين فعلياً خلال أسبوعين.
وأخرى مرسلة إلى وكيل قطاع الطب العلاجي ومدير عام شؤون الموظفين توجه إلى تحرير مذكرة إلى وزارة الخدمة لطلب الموظفين العمل على منحهم للعلاوات والتسويات وطبيعة العمل غير تنفيذ ذلك لم يتم حسب الموظفين.
ويطالب الموظفون ببدل طبيعة عمل، وحوافز شهرية، وبتفعيل التدريب والتأهيل، والتأمين الصحي، والبدء بتثبيت المتعاقدين.
وقالوا إن الهيئة الوزارية تقف عائقاً أمام تحقيق تلك المطالب.
وأضافوا: «لم نؤمن صحياً، حتى أننا لا نحصل على حبوب تهدئة الآلم».
وشكوا من الأوضاع «المتردية» التي تعيشها الوزارة منها عدم كفاية الميزانية التي تغطي الوزارة، وصرف مكافئات مالية وحوافز لموظفين محسوبين على الهيئة الوزارية.
وطالب الموظفون بإعادة ميزانية الوزارة إلى سابق عهدها حيث«قلصت أكثر من مرة وأضحت بالكاد تغطي مرتبات الموظفين الأساسية».
اعتصم موظفو وزارة الصحة بالعاصمة صنعاء لليوم الثاني على التوالي للمطالبة بحقوقهم وبمستحقات مالية.
ونصب الموظفون خيمة في ساحة الوزارة ورفعوا لافتات وصدحوا بشعارات تدعو إلى سرعة الاستجابة لمطالبهم.
ونددوا بما أسموها «غطرسة» الهيئة الوزارية، متهمين إياها بممارسات تعسفية تطالهم وحرمانهم من حقوقهم القانونية واتهامهم بأنهم «لصوص»
وحصل المصدر أونلاين على إفادات من وزير الصحة د. أحمد قاسم العنسي إلى مستشار الوزارة ومدراء العموم في الوزارة بوضع مقترحات علمية وعملية تضمن العدالة في توزيع المستحقات على الموظفين العاملين فعلياً خلال أسبوعين.
وأخرى مرسلة إلى وكيل قطاع الطب العلاجي ومدير عام شؤون الموظفين توجه إلى تحرير مذكرة إلى وزارة الخدمة لطلب الموظفين العمل على منحهم للعلاوات والتسويات وطبيعة العمل غير تنفيذ ذلك لم يتم حسب الموظفين.
ويطالب الموظفون ببدل طبيعة عمل، وحوافز شهرية، وبتفعيل التدريب والتأهيل، والتأمين الصحي، والبدء بتثبيت المتعاقدين.
وقالوا إن الهيئة الوزارية تقف عائقاً أمام تحقيق تلك المطالب.
وأضافوا: «لم نؤمن صحياً، حتى أننا لا نحصل على حبوب تهدئة الآلم».
وشكوا من الأوضاع «المتردية» التي تعيشها الوزارة منها عدم كفاية الميزانية التي تغطي الوزارة، وصرف مكافئات مالية وحوافز لموظفين محسوبين على الهيئة الوزارية.
وطالب الموظفون بإعادة ميزانية الوزارة إلى سابق عهدها حيث«قلصت أكثر من مرة وأضحت بالكاد تغطي مرتبات الموظفين الأساسية».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق