رجل الأعمال الأستاذ شوقي الميموني - رئيس مجلس أسر شهداء الثورة السلمية يكتب على صفحته في الفيس بوك :
التقينا اليوم برئيس الجمهورية في منزله. وكان الواقع كالتالي :
- المؤامرة على البلد شرسة بعد تحالف صالح والحوثي والحراك والقاعدة على عرقلة اي خطوات جادة للخروج باليمن من هذا النفق المطبق.
- الوضع على ماهو عليه لم يتغير الا القليل وبحسب ما سمعناه من الرئيس فإن علي صالح يستحوذ على 1000دبابه كذلك 13 لواء مدفعية وصواريخ.
قوات الحرس الجمهوري حسب كشوفاتهم 130000جندي وبعد انزال اللجان الى
معسكرات الحرس الجمهوري اتضح ان العدد فقط 78000جندي يعني يصرف من المالية
اعتماد لعدد 50000 جندي وهمي يتم سرقتها ولازالت اللجنة المكلفة بالحصر
محتجزة في احدى معسكرات الحرس.
الحوثي لن يشارك في الحوار والقرار صدر من طهران بذلك.
التمثيل في الحوار يمكن ان يتغير حسب الحاجة والقرار بيد الرئيس.
الوحدة خط احمر لا يمكن المساومة فيه مطلقا.
من حديث الرئيس معنا كان واضحا ان عليه ضغط شديد ويطلب العون من الجميع حتى نفوت الفرصة على الاعداء.
أنا شخصيا خرجت بانطباع يميل الى السواد والاوضاع غير مستقره والله يستر
الحوثي لن يشارك في الحوار والقرار صدر من طهران بذلك.
التمثيل في الحوار يمكن ان يتغير حسب الحاجة والقرار بيد الرئيس.
الوحدة خط احمر لا يمكن المساومة فيه مطلقا.
من حديث الرئيس معنا كان واضحا ان عليه ضغط شديد ويطلب العون من الجميع حتى نفوت الفرصة على الاعداء.
أنا شخصيا خرجت بانطباع يميل الى السواد والاوضاع غير مستقره والله يستر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق