الأصدقاء المحترمون :
مساكم الله بالخير والعافية أينما كنتم في داخل الوطن أو خارجه ، أتشرف بلقائكم من جديد
هانحن نلتقي بعد غياب طويل ، وكلنا أمل أن يلتقي أبناء اليمن على كلمة سواء وننبذ جميع الخلافات وارء ظهورنا وننظر الى المستقبل بنظرة حب وتفاؤل ننشد التغيير الذي نحب الوصول اليه مستشعرين بذلك أهمية المرحلة التي تمر بها بلادنا ومدركين ضرورة الاستمرار في العمل الثوري والبدء بمرحلة البناء والإعمار كون البلد بحاجة ماسة الى كثير من التغييرات والاصلاحات وهذا بكل تأكيد بحاجة الى تكاتف وتعاون كل القوى الخيرة في هذا المجتمع من أجل أن نصل بوطننا الحبيب اليمن إلى ما نصبو ونتطلع إليه وأن نفعل كل ما بوسعنا من أجل أن نرى هذا الوطن المعطاء كما نحب أن نراه وكما نحب أن يراه الغير .
ورغم كل الصعوبات والعراقيل التي يفتعلها البعض ممن فشلوا في ادارة البلاد ورحلوا الى غير رجعة يجب أن نبدأ لا أن ننتظر ما سيأتي وما سيكون دونما أن نبادر ونساهم ونشارك في صنع مستقبل هذا البلد وتلبية تطلعات الشباب .
يجب أن نفعل لا أن نقول ونستمع الى ما يقوله المغرضون والمتشائمون . هذا الوطن هو وطننا يجب أن نبذل الغالي والرخيص من أجله ، وأن نعطي هذا الوطن حقه من الحب والولاء والعمل والبذل والعطاء كي نعيش فيه بحرية وكرامة وأمن واستقرار ، ومن لا وطن لا تاريخ له ، نحن أولى به وأحرص عليه من الغير وهذا ما يجب أن يكون ، يجب أن نبادر نحن لا أن ننتظر المزيد من المبادرات مع احترامي وتقديري لكل الجهود الخارجية الخيرة التي تحرص على وحدة صفنا ولم شملنا وأمن واستقرار وطننا وهذا يحسب لهم بغض النظر عن أي شيء آخر .
تحياتي وحبي واحترامي لكم جميعا وإلى لقاء آخر بإذن الله
مساكم الله بالخير والعافية أينما كنتم في داخل الوطن أو خارجه ، أتشرف بلقائكم من جديد
هانحن نلتقي بعد غياب طويل ، وكلنا أمل أن يلتقي أبناء اليمن على كلمة سواء وننبذ جميع الخلافات وارء ظهورنا وننظر الى المستقبل بنظرة حب وتفاؤل ننشد التغيير الذي نحب الوصول اليه مستشعرين بذلك أهمية المرحلة التي تمر بها بلادنا ومدركين ضرورة الاستمرار في العمل الثوري والبدء بمرحلة البناء والإعمار كون البلد بحاجة ماسة الى كثير من التغييرات والاصلاحات وهذا بكل تأكيد بحاجة الى تكاتف وتعاون كل القوى الخيرة في هذا المجتمع من أجل أن نصل بوطننا الحبيب اليمن إلى ما نصبو ونتطلع إليه وأن نفعل كل ما بوسعنا من أجل أن نرى هذا الوطن المعطاء كما نحب أن نراه وكما نحب أن يراه الغير .
ورغم كل الصعوبات والعراقيل التي يفتعلها البعض ممن فشلوا في ادارة البلاد ورحلوا الى غير رجعة يجب أن نبدأ لا أن ننتظر ما سيأتي وما سيكون دونما أن نبادر ونساهم ونشارك في صنع مستقبل هذا البلد وتلبية تطلعات الشباب .
يجب أن نفعل لا أن نقول ونستمع الى ما يقوله المغرضون والمتشائمون . هذا الوطن هو وطننا يجب أن نبذل الغالي والرخيص من أجله ، وأن نعطي هذا الوطن حقه من الحب والولاء والعمل والبذل والعطاء كي نعيش فيه بحرية وكرامة وأمن واستقرار ، ومن لا وطن لا تاريخ له ، نحن أولى به وأحرص عليه من الغير وهذا ما يجب أن يكون ، يجب أن نبادر نحن لا أن ننتظر المزيد من المبادرات مع احترامي وتقديري لكل الجهود الخارجية الخيرة التي تحرص على وحدة صفنا ولم شملنا وأمن واستقرار وطننا وهذا يحسب لهم بغض النظر عن أي شيء آخر .
تحياتي وحبي واحترامي لكم جميعا وإلى لقاء آخر بإذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق