اتصوروا حجم الكارثة بنكون ندخل أي محل نشوف مشجعي الفريقين كلهم حاجزين المقاعد يتابعوا الحرب الدائرة بين الفريقين.وأنا على فكرة بأسميها حرب أعصاب وليس مباراة كرة قدم .وهذا التعصب الأعمى الذي نجده عند كثير من الشباب هنا في اليمن ليس إلا دليل على أنها كذلك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق