11 ديسمبر 2011

ضباط وجنود اللواء 33 مدرع يطالبون بسرعة التدخل لرفع الظلم الواقع عليهم من قبل قائد اللواء

عن مأرب برس
طالب العشرات من ضباط وجنود اللواء 33 مدرع بتعز، الرئيس بالإنابة عبدربه منصور هادي رئيس اللجنة العسكرية وكافة أعضاء اللجنة، طالبوا سرعة التدخل لرفع الظلم الواقع عليهم من قبل قائد اللواء العميد عبد الله ضبعان.
وكشف الضباط والجنود في رسالة رفعوها إلى كل من الرئيس بالإنابة ورئيس اللجنة العسكرية , ووزير الدفاع عضو اللجنة العسكرية , ووزير الداخلية عضو اللجنة العسكرية , ورئيس هيئة الأركان العامة ، عن انتهاكات وصفوها بـ "الخطيرة" طالتهم من قبل قائد اللواء ضبعان.
وجاء في الوثيقة التي حصل " مأرب برس" على نسخة منها : نحن ضباط وصف وجنود التابعون للواء 33 مدرع نرفع إليكم بعد الله شكوانا وتظلمنا في ما لحق بنا من ظلم وتعسف من قبل قائد اللواء العميد / عبد الله ضبعان والممثلة بالتالي:
- الابعاد والتصدير لبعضنا من قوة اللواء إلى أماكن لا نعلمها .
- حبس بالشرطة العسكرية والاستخبارات بتعز والسجن الحربي بصنعاء
- منح إجازات قسرية وبدون رواتب لعدد كبير منا .
- تصفير أسماء من الدائرة المالية نهائيا لبعض الضباط .
- التعامل معنا بمناطقية بغيضة ولا أخلاقية حيث وأغلبنا من محافظتي تعز و إب .
- استجلاب ضباط ليس من اللواء في الوقت الذي تم تصديرنا ونحن من منتسبي اللواء لتوافقهم مع مزاجه .
وتابعت الشكوى : كل هذه الإجراءات التي اتخذت ضدنا ليس لشيء حصل منا فنحن من أكفأ الضباط والصف والجنود واقتدار بأعمالنا وخدمة لوطننا وتحملا للأمانة الملقاة على عواتقنا منذ انضمامنا للسلك العسكري.
وأضافت الشكوى: كما نحيطكم علما بأننا تضررنا اضرارا بالغة من توقيف وارتبنا كونها مصدر دخلنا الوحيد ونحن نعول أسر وتبعات في ظل الظروف الاقتصادية ليمننا الحبيب.
وفي سياق غير بعيد ذكرت الكثير من المصادر المحلية قيام مجموعة مسلحة مساء أمس باقتحام مكتب منظمة جلارا الألمانية في مدنية النور ومكتب الجمعية اليمنية للتخلص من الجذام ومستشفى مدينة النور من قبل بلطجية "يحتفظ مأرب برس باسمائهم" وقاموا بطرد جميع الموظفين من المنظمة والجمعية , إلى خارج المكتب وقاموا بالعبث بأجهزة الكمبيوترات ولم يعرف بعد حجم الأضرار التي لحقت بالمكتب بسبب طرد الموظفين من المكتب.
الى ذلك، تتواصل لليوم الثاني على التوالي حملة النظافة الواسعة لشوارع وأحياء مدينة تعز والتي ينفذها شباب الثورة بالتنسيق مع جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية وقد شملت العديد من شوارع وأحياء المدينة وخاصة الأحياء المجاورة لساحة الحرية وزيد الموشكي وأجزاء من منطقة كلابه.





باسندوة مخاطبا الوزراء : نرجوا أن يكون الرقيب عليكم ضميركم وليس رئيسكم


عن مأرب برس  
دشن رئيس الوزراء الجديد، محمد سالم باسندوة، أعماله في مقر رئاسة الوزراء صباح اليوم، حيث اجتمع بقيادات ورؤساء الدوائر ومدراء عموم الإدارات والمختصين بالأمانة العامة لرئاسة الوزراء، وأكد خلال اجتماعه بهم على ضرورة وضع مصلحة الوطن فوق كل شيء، وتضافر جميع الجهود لتجاوز المرحلة الراهنة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الجهود المطلوبة لتجاوز المرحلة كبيرة ومتعددة.. لافتا إلى الحاجة الملحة للتعاون للنهوض بالوطن ليكون آمنا مزدهرا.
وحسب وكالة الأنباء الرسمية سبأ، قال رئيس مجلس الوزراء خلال اللقاء بأن " اليمن كانت عبر التاريخ العربية السعيدة ويضرب بها المثل، ونحتاج اليوم إلى النهوض بالوطن، ونراه آمنا مزدهرا ".
وأكد إن تعاون الجميع وتكاتف الجهود سيسهم في تمكين الحكومة إن تكون عند مستوى الآمال المعقودة عليها من قبل أبناء الشعب، فمستقبلنا واحد وهذه الحكومة هي حكومة إنقاذ وطني.. مشيرا إلى أن الوطن يهم الجميع وسنكون قادرين على النهوض به بالعمل المشترك.
وحث باسندوة القيادات والعاملين بالأمانة العامة ومكتب رئيس الوزراء على الاضطلاع بمسئولياتهم وان يتحلى الجميع بالنزاهة واحترام حقوق الإنسان والقضاء على الفساد.. لافتا إلى ضرورة تسخير الإمكانيات لصالح الوطن وليس الى جيوب الفاسدين.. وقال " نرجو ان يكون الرقيب على عملكم ضميركم وليس من رئيسكم".
وأعرب رئيس الوزراء عن سعادته بهذا اللقاء وتمنياته للجميع التوفيق والنجاح في عملهم وان يوفق الله الكل لخدمة البلاد وإخراجها من الظروف الصعبة الراهنة.
وكان أمين عام مجلس الوزراء عبد الحافظ ناجي السمه قد ألقى كلمة رحب في مستهلها برئيس الوزراء وأمنياته القلبية باسمه ونيابة عن كل القيادات والعاملين بالأمانة العامة لدولته بالتوفيق والنجاح في المهام الجسمية الملقاة على عاتقه في قيادة حكومة الوفاق الوطني المعول عليها إخراج الوطن من الأزمة الراهنة إلى بر الآمان.
وجدد أمين عام مجلس الوزراء التأكيد على أن الجميع في الأمانة العامة ومكتب رئيس الوزراء سيعملون بروح الفريق الواحد لمساعدة رئيس الوزراء وتسهيل مهام وعمل الحكومة الجديدة، انطلاقا من المسئولية الوطنية المشتركة والتزاما بواجبات الوظيفة العامة.. مشيرا الى انهم سيكونون رديفا وعونا للحكومة لقيادة المرحلة الانتقالية الحرجة والاضطلاع بدورهم بمسئولية ومهنية كأداة فنية وإدارية ومالية لمجلس الوزراء.
وأكد السمه على أهمية تعاون الجميع في جهد متكامل ومتحرر من كل الاعتبارات الخاصة والمصالح الضيقة لتجاوز التحديات التي يمر بها الوطن وتلبية تطلعات أبناء شعبنا اليمني العظيم في مستقبل أفضل.
حضر اللقاء وزيرا الدولة عضوا مجلس الوزراء شائف عزي صغير وحسن شرف الدين.

اللجنة التنظيمية للثورة:قائمة سوداء بأسماء المتورطين في جرائم قتل المحتجين قريباً

المصدر أونلاين
دعت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدء الإجراءات الفعلية بتقديم رموز نظام الرئيس علي عبدالله صالح إلى محكمة الجنايات الدولية ومنعهم من السفر وتجميد أرصدتهم.

وقالت اللجنة التنظيمية في بيان لها اليوم الأحد أنها بصدد إعلان عن قائمة سوداء بجميع المتورطين بانتهاكات حقوق الإنسان من المدنيين والعسكريين والمسؤولين الحكوميين، محذرة في الوقت نفسه «من التورط أو التواطؤ مع جريمة الإفلات من العقوبة تحت أي مسمى».


وفي بيان لها صدر بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي صادف يوم أمس السبت طالبت اللجنة التنظيمية المنظمات والهيئات الدولية وفي مقدمتها مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ومجلس الامن الدولي «اتخاذ خطوات جادة وشجاعة تجاه رموز النظام العائلي الذين ارتكبوا جرائم إبادة بحق الإنسانية تمثلت في سقوط 1132 شهيد منذ بداية الثورة حتى الان منهم 121 شهيد منذ صدور قرار مجلس الأمن رقم 2014 في تحد سافر للإرادة الدولية واستهتارا بميثاق حقوق الإنسان، فيما بلغ إجمالي الجرحى 22321 وقد تجاوز عدد المعتقلين في سجون العائلة 819».


ودعت كافة المنظمات الدولية والإنسانية لممارسة دورها «بالعمل على إطلاق المختطفين والمخفيين قسرا في سجون العائلة»، محملة تلك المنظمات كافة المسؤولية تجاه حياتهم وسلامتهم.، داعية في الوقت ذاته الهيئات الدولية والإنسانية المعنية بحقوق الإنسان «إرسال مراقبين لرصد وفضح الانتهاكات المستمرة والممنهجة من قبل رموز العائلة المستبدة».


كما دعت اللجنة التنظيمية شباب الثورة في كافة ساحات الحرية والتغيير «إلى التسامي فوق الجراح والآلام ورفع وتيرة الحيطة والحذر وتمتين الاصطفاف الثوري وتجسيد قيم الديمقراطية والتصدي لمحاولات شق الصف الثوري أو خلخلة واختلاق ثورة مضادة داخل الثورة».


وأكدت في بيانها «المضي نحو تحقيق كافة أهداف الثورة وعدم التراجع أو نحيد عنها قيد أنملة»، معتبرة ما تحقق على الساحة السياسية والثورية «أول ثمرات نضالهم والخطوة التي سوف تتلوها خطوات ثورية تثبت عراقة وأصالة الشعب اليمني الحضاري العظيم».

10 ديسمبر 2011

الفنان احمد فتحي يتألق في حفل تسليم جائزة نوبل في اوسلو (صور)










توكل كرمان تتسلم جائزة نوبل للسلام وتنتقد التأييد الضعيف لثورة اليمن

الفنان أحمد فتحي يشارك في حفل التكريم

المصدر أونلاين
تسلمت اليمنية توكل كرمان والليبيريتان سالين جونسون سيريليف وليما غبوي السبت جائزة نوبل للسلام في اوسلو تكريما لجهودهن كنساء في حل النزاعات.

وقال رئيس جائزة نوبل ثوربيورن ياغلاند قبل تسليمهن الجائزة، «انكن تمثلن واحدة من اهم القوى المحركة للتغيير في العالم اليوم..النضال من اجل حقوق الانسان بصورة عامة ونضال النساء من اجل المساواة والسلام بشكل خاص».


وتسلمت الفائزات جائزة نوبل للسلام لعام 2011 عن دورهن في دعم دور المرأة في جهود تحقيق السلام واختارت لجنة نوبل رئيسة ليبيريا إلين جونسون-سيرليف ومواطنتها ليما جبوي والناشطة اليمنية المطالبة بالديمقراطية توكل كرمان بسبب «كفاحهن السلمي من أجل سلامة المرأة وحقوقها في المشاركة الكاملة في جهود تحقيق السلام».


وفي حديثهن أمام مؤتمر صحفي مشترك أمس الجمعة ، ذكرن أنهن يأملن في أن يلهمن نساء آخريات يطمحن لأن يصبحن زعماء في الكفاح من أجل السلام والعدل.


وجائزة نوبل للسلام هي إحدى الجوائز الممنوحة من قبل رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل مخترع الديناميت.
ويجرى تسليم جائزة نوبل للسلام في أوسلو وفقا لوصية نوبل.


وستسلم جوائز نوبل في الطب والفيزياء والكيمياء والأدب والاقتصاد في وقت لاحق في العاصمة السويدية ستوكهولم.


وتبلغ قيمة كل جائزة عشرة ملايين كرونر (4ر1 مليون دولار).


وشارك خلال حفل التكريم الفنان اليمني أحمد فتحي بمقطوعة عزف نالت استحسان الحضور. 


كما ألقت توكل كرمان كلمة مطولة خلال حفل التسليم انتقدت خلالها المجتمع الدولي لعدم تأييده للانتفاضة في وطنها الام اليمن وقالت ان الطغاة العرب الذين ينقلبون على شعوبهم يجب الا يحصلوا على حصانة.

 
ودعت الناشطة اليمنية وهي تقبل جائزة نوبل للسلام لعام 2011 العالم الغربي الى دعم الثورات التي اجتاحت العالم العربي هذا العام وان يستمر في ايمانه بالتغيير الديمقراطي الذي كان صعبا وحتميا.
 
وقالت كرمان التي تقاسمت جائزة نوبل للسلام مع رئيسة ليبيريا ايلين جونسون سيرليف وناشطة حقوق الانسان ليما جبووي ان العالم الديمقراطي الذي قال الكثير عن الديمقراطية والحكم الرشيد يجب الا يغض البصر عما يحدث في اليمن وسوريا.
 
وأضافت انه يجب تقديم هؤلاء الزعماء العرب الى العدالة امام المحكمة الجنائية الدولية ويجب الا تكون هناك حصانة للقتلة الذين يسرقون قوت شعوبهم.
 
وقالت ان العالم تقاعس عن فهم وتأييد الانتفاضة في اليمن حيث تستمر أعمال العنف بين مؤيدي ومعارضي الرئيس المنتهية ولايته علي عبد الله صالح.
 
واضافت توكل ان هذا الامر يجب ان يؤرق ضمير العالم لانه يمثل تحديا لنفس فكرة النزاهة والعدالة.
 
واعتبرت كرمان جائزة نوبل بوابة لمستقبل جديد لليمن والعالمين العربي معربة عن اعتقادها بأنها لحظة تاريخية حقيقية تؤسس لتعايش حقيقي بين شعوب العالم وتؤسس لأوطان خالية من الفساد والاستبداد والظلم والخوف.

وأضافت أن هذه الجائرة تعتبر أيضا دفعة للشباب والنساء في العالمين العرب والإسلامي ليكونوا صناعا للمستقبل وقادة للدول كما كانوا قادة للثورات في بلادهم.


وقالت كرمان، إن الثورة في اليمن مستمرة حتى تحقق انجازاتها بجميع مراحلها، موضحة أن الثوار اليمنيين إنتهوا من المرحلة الأولي وهي اسقاط الديكتاتور علي عبد الله صالح وعائلته ويبقي الحجز على أرصدته وتقديمه للمحكمة الجنائية الدولية لمحاسبته على جرائمه ضد الشعب اليمني وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2014 الذي نزع عنه الحصانات والضمانات التي أعطتها له المبادرة الخليجية لأنه لا يمكن إعطاء ضمانات للقتلة وناهبي المال العام.


وأشارت السيدة كرمان التي وصلت أمس إلي العاصمة النرويجية لحضور مراسم حفل تسليمها جائزة نوبل للسلام مشاركة مع رئيسة ليبيريا وناشطة ليبيرية مدافعة عن حقوق الإنسان إلي موقف الثورة اليمنية ثابت تجاه السلام والعدالة لأنه لا يمكن يكون هناك سلاما دون عدالة لرئيس حاول الزج باليمن في آتون حرب أهلية واستخدم في ذلك المال الذي نهبه من اليمنيين والقوات الموالية له.


وأعربت الحائزة اليمنية علي جائزة نوبل عن اعتزازها بجميع الثورات العربية التي تتجه جميعا لانجاز طموحات شعوبها في الحرية والديمقراطية ولكن مراحل الانجاز تتفاوت من دولة لأخرى حيث آن تونس تمر حاليا بالمرحلة الثالثة وهي بناء مؤسسات الدولة في حين أن مصر لا زالت في المرحلة الثانية بالتخلص من العناصر الأجهزة الأمنية القمعية.

رئيس جائزة نوبل: الرئيس صالح لم يستطع مقاومة مطلب الشعب بالحرية وحقوق الإنسان

المصدر أونلاين - رويترز
  توقع رئيس اللجنة المكلفة باختيار الفائزين بجائزة نوبل للسلام ان الرئيس السوري بشار الاسد سيستسلم "لرياح التاريخ" التي تجتاح العالم العربي وسيضطر الى قبول التغيير الديمقراطي.
 
ولدى تسليمه الجائزة في اوسلو لثلاث نساء بينهن ناشطة يمنية قال ثوربيورين ياجلاند "لا يمكن لدكتاتور على الامد الطويل ان يجد مأوى من رياح التاريخ هذه..."هذه الرياح التي دفعت الناس لتسلق حائط برلين واسقاطه. انها الرياح التي تهب الان على العالم العربي."
 
وقال رئيس اللجنة النرويجية لجائزة نوبل "حتى الرئيس (اليمني علي عبد الله) صالح لم يستطع مقاومة مطلب الشعب بالحرية وحقوق الانسان" في اشارة الى جهود الناشطة اليمنية توكل كرمان الحائزة على جائزة نوبل للسلام 2011 . ووقع صالح في الاونة الاخيرة على مبادرة توسط فيها مجلس التعاون الخليجي تنص على تسليم السلطة لنائبه.
 
واضاف ياجلاند "الزعيمان في اليمن وسوريا اللذان يقتلان شعبيهما للاحتفاظ بالسلطة يجب ان يلاحظا التالي.. كفاح الجنس البشري من اجل الحرية وحقوق الانسان لا يتوقف."
 
وكرمان في العاصمة النرويجية اوسلو لتقتسم الجائزة مع ليبيريتين هما الرئيسة المنتخبة حديثا الين جونسون سيرليف وناشطة حقوق الانسان ليما جبووي.
 
وقالت اللجنة في حيثيات منحها الجائزة انها تأتي احتفاء "بنضالهن غير العنيف من اجل امن النساء وحقوق النساء في مشاركة كاملة في العمل لاحلال السلام."
 
وقال ياجلاند ان حقوق النساء يجب ان تحظى بتركيز رئيسي في اعقاب التغيير في الشرق الاوسط وشمال افريقيا حيث ينتهز الاسلاميون فرصة انتخابات اكثر حرية للوصول الى السلطة.
 
واضاف رئيس الوزراء النرويجي السابق "الربيع العربي الواعد سيصبح شتاء جديدا اذا اغفلت النساء مرة اخرى. الاسلام يجب ان يكون جزءا من الحل... "ساعتها فقط ستكون هناك ديمقراطية وتنمية سلمية في هذا الجزء من العالم."
 
وستحصل الفائزات على الجائزة في الذكرى 115 لوفاة صاحبها الفريد نوبل وسيقتسمن مكافأة قيمتها 1.5 مليون دولار.

الفنان اليمني نجيب المقبلي في مراحل تأهله لنهائيات نجم الخليج (صور)

مدونة جلال السامعي - صفحة معجبي الفنان نجيب المقبلي على فيس بوك












(سعداء بزيارتكم)